الصين تحتل المركز الأول كوجهة مفضلة للاستثمار

مشكووووووووووووووووووور

يسلمووووووووووووو

بكين: أظهر تقرير لمنظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد" أن من بين الوجهات الـ 15 الأكثر جاذبية للاستثمار في العالم 9 دول نامية أو اقتصادياتها تمر بمرحلة انتقالية ، وأن الصين تأتي في مقدمتها كأكثرها تفضيلاً لدى الشركات متعددة الجنسية ، كما كانت بعض دول "بريك" من بين الخمسة الأوائل مثل البرازيل وروسيا والهند.

وذكر التقرير الذي أوردته وكالة الأنباء القطرية "قنا" أن الاستثمار الأجنبي في العالم سيتعافى تدريجيا هذا العام والآفاق طيبة لنموه هند.

وذكر التقرير الذي أوردته وكالة الأنباء القطرية "قنا" أن الاستثمار الأجنبي في العالم سيتعافى تدريجيا هذا العام والآفاق طيبة لنموه ، وتوقع أن يرتفع الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 1.2 تريليون دولار في عام 2010 وإلى 1.3 تريليون في 2011 ليصل في عام 2012 إلى ما بين 1.6و 2.0 تريليون دولار ، وسوف تلعب الاندماجات وشراء الشركات وراء الحدود دور المحرك في هذا النمو.

وكشف المسح الذي أجرته المنظمة بين 236 من أكبر الشركات متعددة الجنسية ووكالات تشجيع الاستثمار في 116 دولة عن أن 62% كانت متفائلة أو متفائلة جدا بالنسبة لآفاق الاستثمار .

وأوضح أن 43% منها تعتزم زيادة استثماراتها في الخارج خلال العام الحالي و58% تعتزم الزيادة في عامي 2011 و 2012.

وأعربت وكالات تشجيع الاستثمار في ردودها عن الإعجاب بالنمو المتواصل للاستثمار الأجنبي المباشر الذي تقوم به الصين خارج أراضيها والذي أصبح يضعها في المركز الثاني بعد الولايات المتحدة، كما أنها الثانية من حيث قوة إمك، وتوقع أن يرتفع الاستثمار الأجنبي المباشر إلى 1.2 تريليون دولار في عام 2010 وإلى 1.3 تريليون في 2011 ليصل في عام 2012 إلى ما بين 1.6و 2.0 تريليون دولار ، وسوف تلعب الاندماجات وشراء الشركات وراء الحدود دور المحرك في هذا النمو.

وكشف المسح الذي أجرته المنظمة بين 236 من أكبر الشركات متعددة الجنسية ووكالات تشجيع الاستثمار في 116 دولة عن أن 62% كانت متفائلة أو متفائلة جدا بالنسبة لآفاق الاستثمار .

وأوضح أن 43% منها تعتزم زيادة استثماراتها في الخارج خلال العام الحالي و58% تعتزم الزيادة في عامي 2011 و 2012.

وأعربت وكالات تشجيع الاستثمار في ردودها عن الإعجاب بالنمو المتواصل للاستثمار الأجنبي المباشر الذي تقوم به الصين خارج أراضيها والذي أصبح يضعها في المركز الثاني بعد الولايات المتحدة، كما أنها الثانية من حيث قوة إمكانية زيادة استثماراتها هذه في السنوات من 2010 إلى 2012 وتتفوق في ذلك على ألمانيا وبريطانيا وفرنسا.